الشمولية، كما نوقشت في المحادثة، هي مفهوم يهدف إلى تحقيق العدالة الفعلية من خلال إعادة بناء المجتمع بشكل شامل ومتعدد الأبعاد. يرى المشاركون أن الاعتراف بحقوق الفرد لا يكفي دون توفير الأدوات والفرص اللازمة لتحقيق تلك الحقوق. يركز النقاش على ضرورة وجود خطة واضحة للوصول إلى الشمولية، حيث يشير أشرف التونسي إلى تعقيد هذا التحول، بينما يؤكد علاء الدين البكري أن عدم وجود خطة واضحة هو ما يعوق تحقيق الشمولية. يُشدد كل من رندة الراضي وعبد العزيز بن يعيش على أهمية مساهمة جميع أفراد المجتمع في عملية اتخاذ القرار لتحقيق العدالة الفعلية. يُطرح السؤال حول ما إذا كانت الخطة والأدوات اللازمة لتغيير هذه المعادلة موجودة بالفعل. في النهاية، يجمع المشاركون على أن الشمولية هي هدف أساسي لتحقيق العدالة الفعلية، ولكن تحقيقها يتطلب إعادة بناء المجتمع بشكل شامل مع التركيز على خطة واضحة لتمكين الأفراد من تحقيق حقوقهم.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- حكم أن أقابل أنا وأخي بنات خالي في مكان عام، وهن ثلاث: اثنتين في أعمارنا، والثالثة في السادس الابتدا
- شخص يفكر في العمرة وهو في اليمن، ويريد أن ينوي العمرة من جدة، لأنه سافر برا إلى جدة ولم يمر بالميقات
- لا أتحمل الصوت الصادر من الشخص الذي يصلي أمامي عند قراءته سواء للقرآن، أو للأذكار، خاصة إن كنت أنا أ
- أرجو إجابتي وجزاكم الله خير الجزاء .ابن أختي طلق زوجته طلقة واحدة ثم راجعها وبعد شهر لأمر لا نعلمه ك
- كيف لمن اشتدت عليه شهوته فكثرت آلامه وأوهامه وأكثر عليه شيطانه من وساوسه وخيله ورجله وزادته أمارته ب