يتناول النقاش حول مستقبل الطيران تساؤلات حول ما إذا كان هذا القطاع سيقودنا إلى مستقبل مشرق أم إلى هاوية. يبدأ عبير بن البشير بتحليل التحولات في صناعة الطيران، مشيرًا إلى أن الطيران أصبح أكثر من مجرد وسيلة للراحة والسرعة، بل أصبح أمير الطرق التجارية. يسلط الضوء على نموذج الإيرادات الجديد الذي يدفعنا لدفع ثمن كل خدمة، مبررًا ذلك بالانخفاض في إيرادات البريدات والوجبات. كما يشير إلى ارتفاع الأثرياء المالي في صناعة الطيران، مما يجعل رحلة الطيران بعيدة عن المساواة وباتت تدوس على المناظر الطبيعية. من ناحية أخرى، يتفق إكرام الحلبي مع أهمية موضوع التغير المناخي، لكنه يرى أن هناك ضوءًا في نهاية الممهد من خلال الابتكارات الجديدة مثل الوقود المستدام والطاقة الشمسية. يوفر إكرام منظورًا مختلفًا عن دور الطيران في ربط الشعوب ودعم التخصصات المختلفة، مؤمنًا بإمكانية التوافق بين الاستدامة والتكنولوجيا لتغيير الصورة الحالية للطيران. أما مخلص بن جلون، فيعلق على وجهة نظر إكرام، متسائلاً عما إذا كانت الابتكارات الجديدة ستكون كافية لضمان مستقبل طيران مستدام، ويؤكد على أن المشكلة ليست فقط في الوقود بل في الحاجة المفرطة إلى السفر بالطائرة.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- أنا أعمل في أحد الفنادق، عملي من الساعة الثامنة صباحنا حتى الثامنة مساء، ثم يأتي زميلي في الساعة الث
- هل يجوز خطبة فتاة غير محجبة؟
- أنا متزوج، ولديّ ولد، وأنا منذ 7 أشهر دون عمل، وبحثت كثيرًا، وقدّمت في وظائف كثيرة، ولديّ مؤهل عال،
- هل يجوز لمن له أم تمارس السحر أن يهجرها بعد أن وعظها ولم تنته ؟
- حلفت في السابق أنني لن أمارس العادة السرية يوم السبت، والأحد، والاثنين، والثلاثاء، والأربعاء، والخمي