في النقاش حول حرية التعبير، يُبرز عبد المنعم بن موسى أن الحرية التي تعتمد على مصالح محددة يمكن أن تتحول إلى ضغوط إيديولوجية، مما يهدد التعددية في المجتمعات الديمقراطية. يُشدد على أن تقييد حرية التعبير وإسكات الأصوات المخالفة يؤدي إلى فقدان منفعة النقاش المفتوح. من جانبه، يدعم عبد العظيم الكتاني هذه الرؤية، مؤكدًا أن حرية التعبير هي جوهر الديمقراطية، وتترجم إلى قدرة الشعوب على التفاوض والتوافق. يُشير الكتاني إلى أن العولمة وانفتاح المعلومات يزيد من صعوبة موازنة حقوق الأفراد والمصالح الجماعية. أما عبيدة بن زيدان، فيُوافق على أن الحرية تُثري المجتمع، لكنه يُحذر من أنها يجب أن تكون مسؤولة وبناءة. يُؤكد على ضرورة فرض حدود لحماية ذوي الأصوات الضعيفة من الاستغلال، مشددًا على أن الشمولية الحقيقية تتطلب قادة قادرين على التفريق بين الأفكار المبتكرة والخطابات الضارة.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائية- ظلت تراودني عن نفسي لفترة طويلة من الزمن، وفى النهاية أغراني الشيطان، وفورة الشباب، فعشت معها أوقاتا
- تاجر يبيع مواد بطريقة البيع الآجل ويتم الاتفاق مع المشتري على مدة السداد ويزيد السعر بزيادة مدة السد
- ما هي أفضل الأعمال التي تنجي من عذاب الله واكتساب رضوانه ومحبته؟
- Council of Ministers of Bagmati Province
- هل يمكن استبدال قيام الليل بالدراسة؟ فأنا أقضي ساعات الليل في مذاكرة دروسي، فأنا أدرس الطب، ولا يسع