المؤسسات التعليمية، وفقًا للنص، تعجز عن توفير البيئة الخصبة التي تسمح للطلاب بالتعبير عن إبداعهم بحرية. فهي غالبًا ما تكون مقيدة بقوالب النجاح المحددة، مما يحد من قدرة الطلاب على التفكير خارج الصندوق. بدلاً من أن تكون مزرعة خصبة للإبداع، تتحول هذه المؤسسات إلى حقول للزراعة بالأنماط المحددة، حيث يتم توجيه الطلاب نحو مسارات محددة مسبقًا دون تشجيعهم على الابتكار والتفكير النقدي. هذا النهج يعيق نمو الشرارة الإبداعية داخل الطلاب، والتي هي الحافز الأول للتغيير والتطور. بالإضافة إلى ذلك، لا تركز المؤسسات التعليمية بشكل كافٍ على دورها في تشجيع وتقديم فرص لنمو الإبداع، مما يؤدي إلى عدم استغلال كامل إمكانات الطلاب الإبداعية.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم. أشتغل بمحل تجاري، اتفقت مع صاحب المحل على مبلغ معين يدفعه لي كل شهر، بالإضافة لهذا ه
- بيتي قسمته إلى جزأين وأجرت أحدهما لأخ مسلم، وله معي ما يقرب من 3 سنوات، والوالدة جاءت إلى قطر وعندها
- أشكركم على هذا الموقع الجميل، جعله الله في ميزان حسناتكم. أنا إنسانة أخاف الله، ولكني تبت إلى الله ب
- أستشير عن مشروع للكسب المادي وهو عبارة عن تأجير مسارح للأفراح والمناسبات، وأيضا تاجير كاميرا فيديو،
- أنا وبنت خالتي أصحاب جداً، وفي حكم الأخوات، ولكن زوجي يمنعني من الذهاب إليها بمفردي أو وهو معي، ولهذ