التصنيف “أجنبي” في سياق النص يشير إلى تصنيف المسلمين كأجانب في بلادهم، وهو تصنيف يُنظر إليه على أنه أداة تُستخدم لأغراض سياسية واقتصادية. يُعتقد أن هذا التصنيف ينبني على معلومات خاطئة ويُستخدم لخلق حالة من التوتر والقلق بين المسلمين وغيرهم. يُؤكد المشاركون في النقاش أن عدم قدرة حكومات المسلمين على السيطرة على هذه الصياغات الضارة هو مصدر الخطر الحقيقي. يُشير عبد الصمد الحسني إلى ضرورة تجاوز المجتمعات الإسلامية الحديث حول المخططات الإعلامية، والعمل على صياغة سردياتها الخاصة وإيجاد قوتها الحقيقية في التعبير عن هويتها. يُطرح سؤال مهم من قبل ثامر بن جلون حول من يقوم بهذا التصنيف وما إذا كانت هناك أطراف محددة تستفيد منه. تُؤكد راضية التلمساني أن الاستفادة من هذا التصنيف هي لاستخدامه في تشويه صور المسلمين وتهديدهم، مما يجعله أداة لتهديد الثقة بهم. يتجه النقاش نحو ضرورة إيجاد حلول لتحدي هذه التصنيفات الضارة وتشكيل هوية قوية للمسلمين تعتمد على سردياتها الخاصة.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسب- من هو أويس القرني، وهل قبره موجود في مدينة الرقة السورية؟
- هناك شخص، وهو صديق مقرب لي، حصل على التقاعد بتقرير طبي، بدعوى أمراض نفسية وعقلية. وهذا الإنسان لم يك
- أدرس بعيدًا عن أهلي, فأضطر للسفر للدراسة, فأبقى في مكان دراستي شهرًا أو أقل, ثم أعود لأهلي خمسة أيام
- ما الحكم في من نفى وجود عالم الذر الذي أخذ الله فيه العهد على بني آدم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم
- بسم الله الرحمن الرحيم لم أستيقظ على صلاة الفجر إلا بعد طلوع الشمس بقليل ونادرا ما يحدث هذا معي المه