في النص، يُستخدم مصطلح “النخبة” للإشارة إلى مجموعة صغيرة من الأفراد الذين يتمتعون بامتيازات وسلطة كبيرة، بينما يُستخدم مصطلح “المواشي” لوصف الأغلبية الساحقة من البشر الذين يُنظر إليهم على أنهم مجرد أدوات في النظام الاجتماعي والاقتصادي. يُقارن هؤلاء الأفراد بـ “الخنازير في المزرعة”، حيث يعملون ويستهلكون دون أن يمتلكوا شيئًا، ويُدارون بواسطة قوانين تُصمم لضمان بقاء النظام الذي يُديرهم. هذا التوصيف يثير تساؤلات حول دور القوانين في المجتمع: هل هي أدوات للسيطرة على الأغلبية أم لحمايتها؟ يُشير النقاش إلى أن هناك من يرى أن المقارنة بالخنازير تُقلل من قيمة البشر وقدراتهم على التفكير والتحليل، مما يستدعي تعديلات على النظام الحالي بدلاً من وصف الناس بـ “مواشي”. في المقابل، هناك من يعتقد أن العالم ينظر إلى الأغلبية بنظرة محايدة، وأن القوانين تمثل أداة للسيطرة تحتاج إلى هدم النظام كله بدلاً من مجرد تعديلات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- ما الحكم على:رجل مسلم يعيش في أمريكا أو ما شابهها من البلاد الغربية وضاقت به ظروف الحياة ولديه عائلت
- لقد أخذت بعض الكتب، والمطويات لقراءتها من جمعيّة إسلاميّة، ثمّ بقيت عندي هذه الكتب، فمنها ما استأذنت
- تزوجت من رجل يعيش في ألمانيا وقد تزوج من امرأة ألمانية حيث عقد قرانهما بشكل عادي في الدفاتر الألماني
- تزوجت من فتاة واشترط أهلها أن يكون متأخر العقد 3 كيلوات من الذهب، وتم العقد واتفقت أنا وزوجتي أن نغي
- فرحي قريب إن شاء الله، وهو غير مختلط إن شاء الله. المشكلة أني خائفة أن تقوم إحدى النساء بتصويري دون