السجن الذكي، كما يُعرّفه ظل العقل، هو مفهوم يُشير إلى الإنترنت في عصر الرقمنة المتطورة، حيث يُعتبر الإنترنت سجنًا ذكيًا بسبب قدرته على مراقبة وتسجيل كل خطوة ونشاط يقوم به المستخدمون. هذا السجن الذكي لا يقتصر على تقييد حرية التعبير ضمن حدود محددة، بل يتعدى ذلك إلى ابتزاز خفي من خلال جمع البيانات والأذواق وحتى الأفكار المُشبوهة. هذه البيانات تُستخدم لتوجيه المستخدمين وتأثيرهم بشكل غير مباشر، مما يجعلهم يلتزمون بالحدود التي تُفرض عليهم دون أن يدركوا ذلك. فاروق الدين العامري يدعم هذا الرأي، مؤكدًا أن السجن الذكي يُجبرنا على الالتزام بالحدود التي نختارها، مما يقيّد حرية الفرد بشكل فعال. من ناحية أخرى، ترى هند الرفاعي أن وصف السجن الذكي لا يغطي كامل المشكلة، حيث إن الأمر يتعدى مجرد قيود على الحدود إلى منظومة كاملة تقوم على جمع البيانات والتأثير الموجه.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”- هل تستعمل العادة بدلًا من البناء على الأصل؟ مثاله: شخص من عادته أن يصلي الصلاة في وقتها، فذات مرة شك
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا إنسان لدي منجرة أخشاب وعملت بها ثلاث سنوات ودخلها ممتاز ولله الحمد ووالدي
- أنا سيدة متزوجة، أعاني من الوسوس القهري، وقد مرضت بهذا الداء في فترة الخطوبة، وكان ذلك بسبب الأفعال
- إذا كان الزوج شيخا كبيرا، وتأكدت زوجته من أنه يتحرش بكل من تدخل دارهم، حتى وصل به إلى أن يتحرش بزوجة
- في بعض الأحيان أكتب اللهـ هكذا، فهل تجوز زخرفة أسماء الله ورسوله؟.