في النقاش الذي أثاره سند الشرقاوي، يتجلى الفكر المبدع كقوس قزح من التلاشي والمغامرة. يُنظر إلى الجسور الفكرية، التي تُعتبر بناءات محتملة للوصول بين المعارف الحالية والأفكار الجديدة، على أنها وسيلة لتفاعل الأفكار المختلفة في ذهن جامع واحد. ومع ذلك، يُطرح تساؤل حول فائدة هذه الجسور التقليدية إذا كانت تُفضِّل المشابهات وتحد من استكشاف طرق جديدة. يجادل سهام البوزيدي بأن مغامرات الفكر تحتاج إلى استثمار جهود كبيرة لاستكشاف المجهول، بدلاً من ركوب مسارات معروفة قد تُزيل من خطورة وإمكانية التحري النقدي. في المقابل، يشير زهور بن شماس إلى أن التوازن هو المفتاح، حيث يمكن للجسور أن تساعد في مزج العقول المختلفة مع بناء سرديات جديدة دون التضحية بعمق الأفكار أو استقرار المجتمع. يُؤكد سهام البوزيدي على أهمية احترام الأفكار المتباينة والسماح لها بالعبور دون مجبرها على فصل صغائر، حيث تُمْكِّن هذه التنوع من نمو شامل أعمق يتناسب مع غرابة وتأثير المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- كنت أصلي ركعتين لله وبعد السجود الأخير نسيت الجلوس للتشهد , فوقفت ثم رجعت إلى الجلوس لإتمام التشهدوق
- هل من السنة أن يدفن الميت في المكان الذي توفي فيه؟.
- أنا أعمل في بلد عربي وهذا البلد المذهب السائد فيه المذهب المالكي وفيه أن يكون القنوت يومياً في صلاة
- أين يضع يديه في السجود من صلى على كرسي بعذر؟
- هل يجوز قصر الصلاة قبل الوصول للبلد المراد الذهاب إليه. وعند الوصول هل يجب إعادة الصلاة؟ مع العلم أن