في النقاش حول العملات الرقمية الحكومية، تباينت الآراء حول ما إذا كانت هذه العملات مجرد أداة تمويل للرقابة أم أنها تمثل غاية في حد ذاتها. راغب الزموري وكوثر الحدادي اعتبراها وسيلة مباشرة للسيطرة على أموال الناس ومراقبة كل عملاتهم الرقمية، مما يشير إلى أنها ليست مجرد أداة بل غاية في حد ذاتها. من ناحية أخرى، أشار زيدون البدوي إلى أن التوجه نحو الرقابة ليس مقتصراً على العملات الرقمية الحكومية، بل هو جزء من نظام أوسع يشمل الشركات التي تبيع البيانات والحكومات التي تستخدم تقنيات المراقبة. الهادي الغريسي وافق على ضرورة التركيز على مصادر القوة الحقيقية وراء الرقابة، لكنه أكد أن تجاهل العملات الرقمية الحكومية كعنصر في هذا المزيج هو خطأ. هذا التباين في الآراء يعكس تعقيد المسألة، حيث يرى البعض أن العملات الرقمية الحكومية هي جزء من مشكلة أكبر تتعلق بالرقابة والمراقبة، بينما يرى آخرون أنها تمثل خطوة مباشرة نحو السيطرة على الأموال والبيانات الشخصية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- فضيلة الشيخ... أنا أعمل مهندسا بإحدى شركات القطاع الخاص ورئيسا على عدد من الفنيين والعمال وأعمل جاهد
- ذكر الله سبحانه وتعالى التوبة في آيات كثيرة من كتابه العزيز، ونعلم جميعاً أنه سبحانه يبدل سيئات العب
- إحدى السائلات تقول (أنا فتاة أعمل في قرطاسية ومن ضمن المبيعات مصاحف قرآن ويطلب مني الزبون مد المصحف
- قرأت أن الدعاء في محراب مسجد عمرو بن العاص -بمصر- مستجاب؛ لأنه أول مسجد بني بمصر. ما صحة هذا الكلام؟
- أنا فتاة أسلمت لله من خمس سنوات ولكني لم أشهر إسلامي بعد، والحمد لله ربنا يسر لي مكان عملي لكي أستطي