في النقاش الذي دار حول مفهوم “العالم لعبة بلا رحمة”، تم طرح فكرة أن العالم هو ساحة تنافس حيث يسعى الأفراد للحصول على السلطة والثروة لتحقيق مصالحهم الشخصية. هذا المفهوم يثير تساؤلات حول دور الرحمة في هذا السياق، حيث يتساءل مهند بن الأزرق عما إذا كانت الرحمة مجرد عاطفة أم مبدأ أخلاقي ضروري للبقاء. تحسين العياشي يرد بأن الرحمة ليست مجرد عاطفة بل مبدأ أخلاقي ضروري للبقاء كجماعة، مؤكدًا أن الشعور بالرحمة بين البشر ضروري للتواصل والتعاون لبناء مجتمع أفضل. ومع ذلك، يتساءل الشاوي بن زينب عن جدوى فرض الرحمة على المستويات العالمية في عالم تسيطر فيه مصالح الفرد والمادية على حساب الرحمة. يُقترح إعادة صياغة المفهوم إلى “العالم مسرح لممارسة القوة والسلطة”، التي غالبًا ما تغلب على الرحمة، بهدف إبراز تأثير القوة على المجتمع وكيفية تقلص الرحمة أمامها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- أنا فتاة جامعية عمري 32، لدي وبحمد الله عمل ناجح جداً ونشاطات متنوعة رياضية وسياحية، وأسرة متفاهمة و
- يخرج مني سائل في اليقظة، بتدفق، وبدون شهوة، يشبه المني؟
- كيف أتعامل شرعيا مع من لا يدفع لي أجر عملي مع أنه مقتدر؟
- أنا عندي موضوع سيميتني منذ 12 سنة، ولا أدري ماذا أفعل أرجو إفادتي، أنا قبل الالتزام كنت كبقية الناس
- هل إذا شهدت أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وصليت الصلوات الخمس، وأديت الزكاة، وصمت رمضان، و