يتناول النقاش حول “الرياضة أم التهميش” التباين الصارخ بين الاستثمارات الضخمة في الرياضة والإهمال الذي تعاني منه المستشفيات الحكومية. يطرح النقاش سؤالًا جوهريًا حول ما إذا كانت الرياضة تُغطّي الفساد العالمي أو أنها مجرد وهم يُلهينا عن المشاكل الحقيقية. تُشير نهى المنوفي إلى أن هذا التباين يُثير تساؤلات حول المسؤولية، سواء كانت على الحكومة، الشركات، أو الأفراد. تُؤكد أمينة بوزرارة على أهمية الإصلاحات النظامية من قِبل القيادات، مشيرة إلى أن التفاعل المجتمعي هو البداية، لكن التأثير الحقيقي يأتي من خلال فرض رؤى جديدة تستهدف قمم القرار. من ناحية أخرى، ترى شريفة الحسني أن المسؤولية الأساسية تقع على الأفراد، داعية لإعادة توجيه الطاقة التي تُوجه نحو الرياضة إلى غايات مجتمعية. تُشدد الحسني على دور كل صوت مُطلع في خلق صدى للتغيير، وتشجع على التحول إلى جزء من حركة المجتمع الأفضل.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- ماهي أول عبارة جرت على لسان آدم (عليه السلام ) بعد أن نفخت فيه الروح ؟
- أنا أشكركم على تعاونكم مع المسلمين الذين يحبون أن يطلعوا على أمور دينهم الحنيف، وجزاكم الله الخير ال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهفضيلة الشيخ أفتونا في هذه المسألة جزاكم الله خيراًنحن موظفون في شركة
- هل تجوز الصدقة الجارية في كتب العلم للطالب الميسور، أم أنها تخصّ غير القادر فقط؟
- توفيت الوالدة رحمها الله ولها حقوق في وزارة المعارف وحاول الوالد الحصول عليها إلا أنه لم يوفق وتوفي