في النقاش الذي دار حول حرية الصحافة، تم تسليط الضوء على الضغوط المتعددة التي تواجهها هذه المهنة. عبير الحمامي أثارت تساؤلاً حول تحول الحرية إلى لعبة قمار بين السياسيين والرأي العام، مشيرة إلى سيطرة قوانين السوق والسلطة السياسية على وسائل الإعلام. برهان الحنفي تساءل عن دور المهنية والإحساس بالمسؤولية في مواجهة هذه الضغوط، بينما ردت ميادة بن جابر بأن المهنية وحدها لا تكفي، حيث يضطر الصحفيون إلى تقديم أخبار مغلوطة أو إظهار وجهات نظر محددة لتجنب الضغوط. ذكي بن الأزرق أكد على ضرورة التزام الصحفيين بالحقيقة بغض النظر عن الضغوطات، مشيرًا إلى دور الأخلاقيات في صناعة القرارات الصحفية. خالد المقراني أضاف أن الرأي العام أيضًا يلعب دورًا في الضغط على وسائل الإعلام، مما يتطلب من الصحفيين التفاعل مع القراء كجزء من مهنيتهم. برهان الحنفي أعاد التأكيد على أهمية الالتزام بالحقيقة دون انصياع للضغوطات. خلاصة النقاش أظهرت أن حرية الصحافة تواجه ضغوطًا من السوق والسلطة السياسية والرأي العام، مع اتفاق الجميع على ضرورة حماية الحقيقة وتقديم محتوى صحفي موثوق به.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- تزوج زوجي علي ، وقبل أن يتزوج سألني وهو يمزح بأنه ناوي على الزواج من أخرى نظراً لعدم إنجابي منه فقلت
- حضرت أختي حفل خِطبتها بفستان ضيق، وأظهرت شعرها، وكان هذا مفاجأة لي؛ لأني لم أكن في البيت؛ لذهابي لمك
- كثرت في أيامنا هذه الدعوة إلى الله خصوصا عبر الفضائيات ومشكلة استعمال هذه الوسيلة من الدعوة أن الشخص
- عندما أُختبَر في القرآن كاملًا، تكون المقاطع في سور مختلفة، فهل أبسمل عند الانتقال من سورة لسورة؟ ول
- أسألكم في الرسم القرآني.. و سؤالي هو: لماذا تكتب الباء في بسم الله الرحمن الرحيم طويلة في بدايتها ؟