في النقاش حول **سيطرة على الزمن**، طرح أسامة القبائلي سؤالًا أساسيًا حول طبيعة الزمن، متسائلًا عما إذا كان مجرد سلسلة من اللحظات المتتالية أو وهم نسبي. غرام المقراني اقترح أن التفاعل مع الزمن يجب أن يكون أكثر انسجامًا بدلًا من التحكم به، بينما رأى رؤوف الزوبيري أن الإنسان يهدف إلى السيطرة على الزمن لتحقيق رغباته وأهدافه. ميلا بن فارس تساءل عما إذا كانت الرغبة في السيطرة فطرية أم نتيجة لثقافة معينة، معتقدًا أن تأثير الإنسان على الزمن محدود مقارنة بقوى الطبيعة. عبد الله بناني جادل بأن التكنولوجيا تشير إلى قدرة الإنسان على التحكم ببعض جوانب الزمن، مما يعزز الرغبة في السيطرة. رد بن فارس بأن التكنولوجيا أداة يمكن استخدامها للبناء أو التدمير، لكن ذلك لا يجعل البناء أو التدمير جزءًا أساسيًا من طبيعة الإنسان.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء النواتج الطبيعية (القلويدات)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد بلوغي كنت أتهاون في الصيام ولا أقضي إلى أن تزوجت، وبعدها حملت فلم أصم أيام حملي لتعبي الشديد ولم
- كان عمي من الأثرياء حيث كان يمتلك الكثير من العقارات وأراضي وحسابات في البنوك لكنه أصيب بمرض في الكب
- هل يعفى عن كثير طين الشوارع المتيقن نجاسته على قول جميع الفقهاء؟
- عندي صديقه هي طيبه وتصلي ولكن تفعل لزوجها عملا حتى يصبح خاتما في يديها وهي خاتم في يده ولقد نصحتها ب
- أنا ملتزم، وقبل فترة كنت أمارس العادة السرية، لكني أقلعت عنها، وعاهدت الله على تركها، وذات يوم أردت