في النقاش حول دور التعليم، تبرز فكرة “إعادة كتابة الكود” كعنصر محوري. يشير هذا المفهوم إلى ضرورة تجاوز الأنظمة والقوانين القائمة، التي تُعتبر مجرد جزء من الكود الذي نعيش به. يُشير طيبة بوزيان إلى أن هذا الكود يشمل كل ما نؤمن به ونعيشه، مما يستدعي ثقافة الشك في كل شيء. يُؤيد ياسر الهلالي هذه الفكرة، مُشدداً على أهمية هدم المنظومة الحالية وتشجيع الجيل الجديد على التفكير خارج الإطار التقليدي. يرى الهلالي أن هذا النهج ضروري لإحداث تغيير جوهري في القيم والأسس التي نعمل بها. ومع ذلك، يُعارض عبد العالي الفهري هذا النهج، مُشدداً على أهمية الحوار والتفاهم كأداة لتحقيق التغيير، ويرى أن هناك قواعد قابلة للتعديل من خلال الحوار. تُسوق صابرين الدرقاوي الحاجة إلى نقد القواعد التي تُبنى على استعلاء بعض المجموعات على أخرى، وترى أن السلام المفرط لا يمنع من ضرورة تحدي النظم وضمان حرية الفكر. يعود ياسر الهلالي إلى دفاعه عن التحدي، مُشيراً إلى أن الواقع يتجاهل فكرة السلام المفرط ويجب التساؤل عن دور ذلك في فرض قيود على حرية الفكر.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثة- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "فكر بها مرة أخرى: أغنية فرقة السيارات الأمريكية."
- نقول في دعاء الاستخارة: واقدر لي الخير ثم رضني به ـ فهل كتابة: رضني ـ بهذا الشكل صحيحة؟ أليس المفروض
- ما حكم من يعالجون السحر وغيره بالقرآن، ولكن قد يشعلون بعض البخور، وأيضا يقرأون قرآنا على الماء؟ ومن
- جامعت زوجتي في نهار رمضان وأردت أن أصوم الكفارة شهرين متتاليين وأتممت 20 يوما، ولكن حصل أن جامعت زوج
- في الركعة الثانية من صلاة المغرب في المسجد وعندما كان الإمام يقرأ سورة الفاتحة قفز عن آية « إياك نعب