في النقاش حول دور التقليد في عصر التطورات الحضارية، يبرز خلاف بين حامد البركاني وعبد النور القبائلي. يرى حامد أن التحدي يكمن في إعادة قيمة التقاليد من خلال نقدها وإعادة صياغتها لتتكيف مع التطورات الحضارية الجديدة. يجادل بأن هذا النقد هو الذي سيمكن من تطوير التقاليد وتأقلمها مع الحضارة الجديدة. من ناحية أخرى، يعارض عبد النور هذا الرأي جزئيًا، مؤكدًا أن التحدي الحقيقي هو اختبار قدرة التقاليد على النمو والتكيف مع الواقع المتغير. يرى عبد النور أن التقليد ليس كتلة ثابتة، بل هو مزيج من الرموز والأفكار التي تطورت عبر الزمن. يجادل بأن التطوير الحقيقي يحدث من خلال فهم كيفية تطور التقاليد وتلاقيها مع التطورات الحضارية الجديدة، وليس من خلال إعادة صياغتها بالكامل. ينتهي النقاش دون حل نهائي، ولكن يُطرح سؤال حاسم: هل يجب أن ننظر إلى التقليد ككتلة ثابتة أو يمكن إعادة قيمته لكي يتكيف مع التغيرات في عالمنا؟
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- أعاني من عدم نمو ثديي، وذلك الأمر يسبب لي إحراجًا وحزنًا، ويضايقني، وقريباتي من النساء يسخرن مني.وبع
- مايرون هيلي
- كيف يكون رد المظالم من حيث لو كان بيني وبين أحد كراهية بسبب عداوتهم مثل زوجة أبى وابنتها زوجة أخي ور
- في أحد الأيام وأنا أصوم الستة من شوال كان لي صديق في العمل أي مجالسي في المكتب يدخن بجانبي فقمت أنا
- لو سمحت: أنا صغير، عمري ست عشرة سنة، لقد سرقت من صاحبي أشياء في لعبة، و بعتها برصيد محمول، وأريد الآ