في النقاش حول التسامح، طرح حبيب الله القبائلي تساؤلاً حول ما إذا كان التسامح مجرد زيف جميل يغطي الواقع القاسي، مشككاً في فعالية الديمقراطية كأداة لإحداث تغيير حقيقي. رد التطواني المجدوب بأن التسامح يثبت قوته في مواجهة الواقع القاسي، معتبراً أن الديمقراطية تمنحنا الأداة لمعالجة الإخفاقات. من جهة أخرى، عارضت زهرة بن زيد فكرة استخدام المحادثات الديمقراطية لحل المشاكل الحقيقية، واصفة إياها بمسرحية فارغة تقود إلى حلول غير فعالة. رد أزهر بن موسى على زهرة بأن المحادثات هي الحجر الأساس لبناء حلول دائمة. في النهاية، أكدت وفاء بن عبد الله أن التغييرات الحقيقية تأتي عبر فهم المشاكل وتصحيحها، وليس فقط إيجاد حلول مسرحية تجعلنا نشعر بأن شيئًا يحدث بينما لا شيء يتغير في الواقع.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع الرائع. سؤالي هو: إنني أعمل مبرمجًا، وقد طُلب مني عمل برنامج نظير أج
- شيخنا الكريم إننا نعاني في مجتمعنا صراعا كبيرا في قضية أفراح الزواج حيث إذا أنكرنا عليهم الغناء والم
- هل يجوز أن أشغل عندي مسلما لا يصلي؟ علما بأني لم أجد غيره؟
- الحج مع خالتي على نفقتها ..علما أن أموالها من عملها كموظفة في بنك ربوي..هل حجي صحيح؟
- جدتي تبلغ من العمر فوق الثمانين أو حتى التسعين، هي فقدت الذاكرة تماما و تعيش حياة الماضي، لا تتذكر ح