في النقاش حول قدرة حركة المستهلك على التأثير على المؤسسات الكبرى التي تمتلك بياناتنا وتسيطر على المنصات الرقمية، يتضح أن هناك انقسامًا بين المشاركين. يرى عهد البناني أن المشاركة الفعالة من المستخدمين ضرورية لتحقيق نظام أكثر عدلاً، لكنه يعترف بتعقيد الواقع. في المقابل، يشعر بعض المشاركين بالفخر بإمكانية حركتنا الجماعية، بينما يلاحظ آخرون أن معظم المستخدمين لا يتمتعون بالوعي الكافي لتنفيذ هذه الحركة، وأن المؤسسات تمتلك موارد ضخمة قادرة على تحجيم أي محاولة لتحدي سلطتها. يطرح رمضان بن وازن سؤالًا حيويًا حول إمكانية تغيير الوضع بشكل فعلي، مؤكدًا على أهمية التعليم الذاتي وحماية البيانات، لكنه يشعر بأن التفاؤل بالمشروع الجميلة الذي تتخيله أمر رائع، ولكن الواقع يفرض علينا النظر إلى الأمور بشكل أكثر واقعية. يتفق بهاء بن منصور مع رأي رمضان، ويقول إن حركتنا الجماعية تبدو وكأنها حل سهل لأزمة معقدة جدًا ويؤكد على ضرورة خطوات عملية وأقصر، بدلاً من الاعتماد على أحلام جميلة لا يمكن تحقيقها في عالم يتمتع فيه القليلون بالسلطة والعديدون بموارد ضئيلة جدًا.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانية- وادي إنtelvi العالي
- أسأل عن امرأة تزوجت من ابن عمتها وبعد 15 عاما من زواجهما اكتشفت عن طريق الصدفة أن جدتها لوالدها وجدة
- من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة، أحيانا
- من شك في عدد الأمور المتنازع فيها وفي نيته أكان يريد الطلاق أم لا؟ ولا يكاد يجزم في شيء أو في حدوث ا
- لي جارة من بلاد مسلمة لا تصلي وتنكر العذاب .وتقول إذا كان الله عادلا إذا هو لن يعذبني لأنه لم يسألني