الصمت، كما يُظهر المقال، هو أداة قوية لتحسين التفكير الإبداعي. يُستخدم الصمت كوسيلة لتحديد أولويات الأفكار وتنضجها في بيئة خالية من الضجيج، مما يسمح للأفكار الجديدة والمبدعة بالظهور. يرى ريان أن الصمت يمثل نهاية مفتوحة تُستخدم لإظهار أفكار جديدة ومبدعة، بينما تُشير شيرين إلى أن المشكلة ليست في الصمت بحد ذاته، بل في عدم إعطاء الوقت الكافي للتفكير قبل التعبير عن الأفكار. هذا الضغط المفروض على الناس للتحدث بسرعة يؤدي إلى نقص في جودة ووضوح الأفكار. يُؤكد أنور على أهمية دمج الصمت في عملية التفكير بشكل مدروس، مقترحًا تخصيص وقت للتفكير الصامت قبل المشاركة، مما يسمح للأفكار ذات الجودة أن تظهر وتتطور بشكل طبيعي. تُعزز هند هذه الفكرة من خلال التأكيد على أهمية تنقية وتنظيم الأفكار داخليًا قبل مشاركتها، لضمان جودة ووضوح التعبير. بالمجمل، يُبرز المقال أن الصمت هو أداة فعّالة في تحسين التفكير الإبداعي عند استخدامه بشكل مدروس، حيث يمكن للأفكار أن تتحول إلى صورة مُبهرة ومتماسكة من خلال تخصيص وقت للتأمل الذاتي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- هناك موضوع أعجبنى عن كفارة الغيبة فهل هي صحيحة، وهل ما جاء فيه يكفي للتكفير عن الغيبة؟ قال رسول الله
- لدي والد أسرف على نفسه كثيرا، وفعل من الكبائر الكم الكبير، لن أقول عشرة، أو حتى عشرين، بل هو فعل أكث
- أنا أعمل محاسبا، وطلب مني كفيلي تبصيم كل العمال على أذونات قبض، لقد نصحته لكنه لا يبالي، وقال لي على
- أنا واقع في هم لأني أعاني من وسوسة في الوضوء والصلاة، ولأني لا أعرف التعامل مع والدي في الأمور اليوم
- والدي لديه مال اقترضه من بنك ربوي قصد بناء منزل، ثم قام ببيع هذا المنزل بسعر يتجاوز مقدار القرض. فهل