في النقاش الذي جمع ثمانية أفراد، تم تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بتسليط الضوء على الأصوات الهامشية والتعامل مع الحقائق المترافقة في المجتمع. أكدت أمينة الزموري على ضرورة التعرف على تباين وجود الأصوات المختلفة في المجتمع، مشيرة إلى أن التفكير المستقل ضروري ولكنه قد يؤدي إلى ازدراء بعض الأصوات، مما قد يسبب انشقاقًا. وشددت على أهمية المناقشة الصريحة التي تسهم في تغيير حقيقي وليس مجرد تنافس على كلمات مستخففة. من جانبها، أشارت سارة الزموري إلى أن فرض أرضية مشتركة بين الأصوات المتباينة دون معالجة الحقائق المترافقة يشير إلى تجاهل للاختلافات والظلم، مؤكدة أن المشكلة ليست في صياغة رسائل جذابة بل في تنفيذ حلول عملية وتعاون شامل. عبد اللطيف داود برزخ أكد على أهمية تقدير الأصوات المتباينة والمستثناءة، مشيرًا إلى مسؤولية كل فرد في سماع وفهم الآخرين. كما دعا النقاش إلى تعزيز التفاعل الصحي والبناء داخل المجتمع، حيث يُعطى لكل صوت دوره في الأداء التكاملي، مؤكدًا أن تغييرًا حقيقيًا يمكن أن يحدث فقط من خلال الانفتاح والعمل الجماعي المستدام.
إقرأ أيضا:قبائل الصحراء المغربية : اصولها جهادها و ثقافتها- Linnich
- عن سعيد بن المسيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل لي جعفر وزيد وعبد الله بن رواحة في خيمة م
- في بعض الكتب الدينية نجد الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) مسنودة إلى شخص ما، مثلا الصلاة المشيش
- أبي أكبر أعدائي بسبب تصرفاته معي، وإهماله الشديد لي وتحكماته غير المقنعة، وألفاظه التي يستخدمها معي
- Princess Désirée, Baroness Silfverschiöld