في عالم إدارة المشاريع، يُعتبر التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” أمرًا حاسمًا لتحقيق النجاح. من جهة، يؤكد أسيل البدوي على أهمية “اللماذا”، حيث يرى أن فهم الغاية المستهدفة وتوضيحها قبل التوجه نحو جوانب “الكيف” يعزز من قدرة المشروع على تحمُّل التغيرات في الإدارة وتقلبات السوق. هذا التركيز على “اللماذا” يضمن رؤية واضحة تُشكل قوامًا لهيكل المشروع. من جهة أخرى، تحذر مسعدة المغراوي من الإفراط في التركيز على “اللماذا” دون شبكة من التخطيط والتنفيذ، مشيرة إلى أن رؤية جميلة بلا خطوات واضحة قد لا تتحقق بالشكل المرجو. لذلك، يُعتبر التخطيط المفصَّل لـ “الكيف” جزءًا لا يتجزأ من صمود المشروع ونجاحه. في النهاية، يُظهر النقاش أن التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” هو العامل الحاسم في نجاح المشروع، حيث تقود الرؤية التوجهات بينما تضمن التفاصيل والتخطيط التحول من الأفكار إلى أداء فعَّال.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيلي- ما صحة هذا الدعاء: «اللهم أبطل عيني، وحسدي، وتعلق نفسي، ممن أصبتهم بها بقصد أو بغير قصد»؟
- رأت زوجتي في منامها بعد أدائها صلاة الفجر أنها ولدت بنتاً جميلة يميل لونها إلى السمرة، باسمة، وقد تض
- ذات مرة أدركت الإمام راكعا، عندما ركعت رفع مباشرة، لكن بعد مدة يسيرة قلت إنني سأعتبر أن الركعة غير م
- بوب فيرجسون (سياسي أمريكي)
- طلب شخص من آخر أن يُقرِضه مبلغًا من المال؛ لاستكمال تكلفة مشروع خاص به يريد العمل فيه، فقال له: سأُق