في الحوار الذي تناول موضوع التغيير المؤسساتي، تبرز فكرة جريئة حول مفهوم السياسة: هل يكفي إعادة صياغة الأنظمة القديمة أم نحن بحاجة إلى تغيير جذري؟ لطيفة الصقلي تقترح التخلي عن مفهوم السياسة التقليدي وبناء مجتمع جديد قائم على التشاركية والعدالة، مما يثير جدلاً حاداً بين المشاركين. رضوى البلغيتي ترى أن إعادة صياغة السياسة قد تكون طريقًا للوصول إلى نظام أكثر عدالة ومشاركة، بينما يرى عبد الوهاب التازي أن هذا مجرد تغيير اسم اللعبة دون المساس بنظام القوى والسيطرة الحقيقي. نادر المنور يقدم نظرة وسطى، مشيرًا إلى ضرورة تغيير نهجنا السياسي والتحرك نحو نظام قائم على الشفافية والمساءلة. حسناء بوزرارة تؤكد على ضرورة تغيير المنظومة بأكملها لتجنب إعادة صياغة السياسة داخل بيئة مهيأة للفساد. في الختام، يتفق الجميع على أهمية التغيير الجذري في السياسة، لكن لا يتوصلون إلى حل موحد. نادر المنور يقترح البدء بخطوات صغيرة من خلال طرح أفكار جديدة تقربنا من مجتمع أكثر عدلاً وتشاركية.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- طلّقت زوجتي بعد اكتشافي خيانتها، وحرمتها من رؤية الأطفال: بسبب الإهانة التي تسببت فيها لي وللأطفال،
- انتشرت في الآونة الأخيرة مقولة: إن أربعين دعوة من شخص غريب مستجابة ـ فما صحة هذه العبارة؟ وما حكم من
- بريندا كاي ستار
- أخي متزوج من امرأتين ولا يعدل بينهما، أرجو النصيحة له وتخويفه من عواقب ذلك من كتاب الله وسنة رسوله .
- إخواني هل يجوز ضرب جثة مسلمة في أي حال من الأحوال مثال: تحت غضب شديد؟ شاكرا لكم وأدامكم الله بالعلم