يناقش المقال أهمية الشفافية والمساءلة في الأنظمة، مع التركيز على دور الأفراد والأنظمة في تحقيق التغيير. يسلط هشام الضوء على دور المحطِّمين الذين يتحدون الأنظمة القائمة ويكشفون الحقائق، معتبرًا إياهم محفزين للثورة. ومع ذلك، يؤكد عبد المعين على ضرورة نهج شامل يشمل إصلاح السياسات والهياكل، بالإضافة إلى تطوير الثقافة من خلال التعليم والتدريب. من ناحية أخرى، يرى ذاكر أن التركيز على الداخل لا يكفي، مشددًا على أهمية دور القادة والمشرعين والمجتمع المدني في الضغط على السلطات لإقرار سياسات شفافة. يتفق هشام مع ضرورة إصلاح الأنظمة بشكل جذري، مؤكدًا أن التحديث الجذري للسياسات والهياكل هو المفتاح لتحقيق الشفافية والمساءلة. في النهاية، يتفق المشاركون على أن تحقيق الشفافية والمساءلة يتطلب نهجًا شاملاً يجمع بين قوى التغيير الفردية وإصلاح الأنظمة وتعزيز دور المجتمع ككل.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلس- أنا أسكن بألمانيا، أؤخر إخراج زكاة المال لمدة نصف سنة تقريبا، أي عندما أعود إلي بلدي العربي في الصيف
- أستغفر الله العظيم وأتوب إليه، لدي 3 استشارات: الأولى: لقد ارتكبت معصية من الكبائر، وهي عمل قوم لوط
- كنت أسأل زوجتي دائما وأنا في العمل هل أدخلت السرير من الشمس فتقول نعم، وفي يوم عطلة لم تقم بإدخاله ح
- توجد حافلتان توصلان للجامعة، كان سائق إحدى الحافلتين يسب الدين فكرهته وكرهت ذلك, هل كان يجب أن أنزل
- هل آكل الحرام لا يقبل دعاؤه كله إذا لم يتب، أم أنه يقبل مرات ويرد مرات ؟