في النص، يُطرح مفهوم “ثورة المعلمين في التعليم” من خلال اقتراح ألاء بن يعيش الذي يهدف إلى تحرير المعلمين من قيود التقويمات التقليدية، مما يسمح لهم بالابتكار في بيئة المختبر التعليمي. هذا الاقتراح يثير نقاشًا حول دور التقييمات في النظام الجديد، حيث تشير حنين بن عاشور إلى ضرورة تقييم النجاح بطريقة موضوعية ومركز على الطلاب. حميد الجنابي يؤكد على أهمية التقييم الموضوعي، بينما يتساءل ناهل الصديقي عن قدرة المعلمين على تحقيق ذلك. رنين بن العيد يقترح إعادة تعريف دور الإدخارات من خلال إشراك الطلاب في تقييم أنشطة الفصل الدراسي، مع تقديم فيديوهات أسبوعية عن إنجازاتهم. طيبة البرغوثي تدعم هذه الفكرة لكنها تشكك في إمكانية تحول الفيديوهات إلى مجرد مسرحية للتألق. حميد الجنابي يقترح تحويل الفيديوهات إلى مشروع جماعي لتعزيز التعاون والفهم المتبادل. يبقى السؤال حول ضمان التفاعل الحقيقي بين الطلاب، مما يشير إلى تحديات محتملة في تنفيذ هذا النظام الجديد.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)- توفي والدي مذ شهر رحمه الله، وأنا أزور قبره كثيرا لقربه من البيت منها اتباع الجنائز. فالسؤال: هل الو
- أشكركم على كل مجهوداتكم المبذولة. أنا شاب عمري 18 سنة. قبل 3 سنوات تعرفت على فتاة أصغر مني بسنة، وكا
- في هذه الأيام أمر بظروف صعبة من ناحية معرفة الحقيقة، وتوجد لديّ الكثير من الأسئلة التي عرضها عليّ أح
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا سيدة متزوجة وأعمل مراقبة بيانات على الإنترنت من المنزل، والموقع الذي أعمل
- لقد سألت سؤالاً عن إمكانية التبرع لفلسطين بدلا من أن أوفي بالنذر ولقد رددتم على أنه لا يجوز التصدق و