الجرأة في الرموش

في النقاش حول الجرأة في الرموش، تباينت الآراء بين المشاركين. فاضل السالمي أبدى تفضيله للرموش العليا المبالغ فيها، معتبراً أن أفضل أنواع الماكياج هي تلك التي تكشف عن هذه الجرأة. ناديا بن عبد الله دافعت عن ضرورة تجربة كل ما هو جديد في عالم التجميل، مؤكدة أن الحكم على جمالية شيء ما يتطلب تجربته. سميرة الصقلي وافقت ناديا، مشيرة إلى أن الذوق الشخصي يختلف بين الأفراد، حيث يفضل البعض الجرأة في الرموش العليا بينما يبحث آخرون عن أشكال مختلفة من الجرأة. بلبلة بن شريف أضافت أن هناك أنواع متعددة من الجرأة، وأن بعض الأشخاص يفضلون تلك التي تبرز معالم الوجه وتجذب الانتباه. مرح بن عمر رأى أن تفضيل فاضل السالمي للرموش العليا لا ينبع من تجربة مسبقة بل هو مجرد رأي شخصي. سميرة الصقلي أكدت أن الذوق الشخصي ليس مسألة صحيحة أو خاطئة. فخر الدين الحدادي ختم المحادثة بنبرة ساخرة، مؤكداً أنه يعرف بالفعل ما يبرز الوجه دون الحاجة إلى نصائح الآخرين.

إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
الفن المرآة للاعتماد على الواقع أم محركا للتغيير؟
التالي
حرية في عصر التقدم

اترك تعليقاً