في النقاش الدائر حول جمال الرموشات السفلية، تباينت الآراء حول فعالية الماسكارا في تحقيق هذا الهدف. لقمان بن داود أشار إلى شعبية الماسكارا، لكنه تساءل عن مدى فعاليتها في تحسين جمال الرموشات السفلية، معتبرًا أن التجربة الشخصية هي المفتاح لتحديد ذلك. فاطمة بن زينب شككت في فعالية الماسكارا، بينما أكد الشريف بن عاشور على اختلاف الأذواق والرغبات بين الأشخاص. عزيزة بن عزوز دعمت فكرة أن لكل شخص اختياراته الخاصة، مشيرة إلى أن لا يمكن القول بأن هناك أداة تقدر بثمن. عز الدين بن موسى وافق على هذا الرأي، مؤكدًا على أهمية الاختيار الشخصي. وئام المهدي أضاف أن اختيار العلامة التجارية وطريقة التطبيق يلعبان دورًا كبيرًا في تحقيق الجمال المطلوب. سعيد العلوي رأى أن إضفاء الطابع اللمساري على الرموش السفلية هو وسيلة لتحقيق الجمال الشامل، بينما رشيد الصالحي أكد على أهمية اختيار العلامة التجارية المناسبة وطريقة التطبيق في تحقيق جمال الرموشات السفلية.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)- أنا متزوجة، وعمري 25 عاما، عندي أربعة أطفال. أعمارهم ست سنوات، وأربع سنوات، وسنة ونصف، وسبعة شهور. و
- هل يجوز إضافة مكتبة ثقافية للأطفال تحتوي على كتب متنوعة خاصة بالثقافة الإسلامية والأدب العربي الهادف
- يا شيخ ... أنا حلفت أني لم أقل كلاما، ولكن من دون ترتيب مسبق لهذا اليمين« على الأغلب كان اليمين خطأ
- أخذت على نفسي عهدا في بداية حياتي المهنية قبل أن أشتغل أن أي دخل سأحصل عليه سواء من المرتب أو الحواف
- أنا طالب متزوج وأعيش حاليا في بريطانيا بهدف الدراسة وسأرزق بمولود إن شاء الله مع نهاية الشهر الخامس.