في النقاش حول دور القطاع الخاص في تحسين جودة التعليم والرعاية الصحية، برزت آراء متباينة. جمانة بن إدريس اقترحت أن إطارًا قانونيًا قويًا يمكن أن يجعل القطاع الخاص حاميًا لهذه المجالات، مما يشير إلى إمكانية تحسين الجودة من خلال التنظيم الفعال. ومع ذلك، شكك العديد من المشاركين في هذه الفرضية. آسية الدكالي أشارت إلى تجارب سابقة تؤكد عدم اهتمام القطاع الخاص بالمصلحة العامة، بينما أعرب نيروز التلمساني عن صعوبة تصديق أن نظامًا تنافسيًا يمكن أن يضمن جودة الخدمات الأساسية. غفران القيرواني وزيدان الدرقاوي أكدا على الحاجة إلى تحول جذري في هذه المجالات، مما يشير إلى أن التغييرات الهيكلية قد تكون ضرورية لتحقيق تحسينات حقيقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في فترة النفاس وسوف تنتهي المدة في 7 ذي الحجة ونويت الحج وسأسافر في 4 ذي الحجة وأنا طهرت ولكن با
- هل تفسير حديث الـ 73 فرقة، وفرقة واحدة هي الناجية يمكن أن يفسر على هذا الوجه، الإشكال في سوء فهم الك
- أرجو معرفة الحكم الشرعي في المعاملة التالية: يوجد عقار يحتوي على وحدات عبارة عن غرف مفروشة يتم تأجير
- أرجو فتوى الإمام مالك في هذا الأمر إذا لم تقض المرأة الأيام التي أفطرتها من رمضان (فترة الحيض) ومر ع
- إذا اتفق اثنان أو ثلاثة أو مجموعة من الناس على ضرب رجل حتى الموت، ونفذوا ذلك وهم يتعمدون الضرب والقت