في النقاش الذي تناول موضوع الشفافية والبلوكشين، برزت آراء متباينة حول فاعلية هذه التقنيات في تحقيق الشفافية الحقيقية. بعض المشاركين، مثل ياسمين البكري وهيام القفصي، اعتبروا أن الشفافية والبلوكشين مجرد أدوات لتضليل الناس، مؤكدين أن السلطة تستمر في الاستحواذ على كل شيء دون تطبيق حقيقي لهذه الأفكار. بدران بن زروال دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن استخدام هذه العبارات كشعارات بلا تطبيق حقيقي هو أمر شائع. من جهة أخرى، قدم زيد بوزيان تقييمًا أكثر اعتدالًا، مشيرًا إلى أن البلوكشين والشفافية يمكن أن يساهمان في الحد من الفساد وزيادة المساءلة إذا تم تطويرهما وتطبيقهما بشكل فعال. ومع ذلك، فإن المخاوف العامة التي طرحها المشاركون حول استخدام التكنولوجيا كأداة للتضليل تظل قائمة، مما يعكس الشكوك حول وجود تطبيق حقيقي لمبادئ الشفافية والمساءلة.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت رؤيا أخافتني، وأهلي سوف يسافرون قريبا، فهل الصدقة تمنع الرؤيا من أن تتحقق؟ يعني: إذا كتبت علي م
- يقوم القائمون على إدارة المسجد هنا في مدينة تايلر بولاية تكساس الأمريكية بتأخير الصلوات الخمس عن أوق
- لماذا قال الله في كتابه: ادعوني أستجب لكم ـ ولم يقل أجيب لكم، وكما تعلمون: فإن كلمة استجاب تفيد طلب
- أنا من فلسطين (إسرائيل) وقد عرض علي شاب الزواج، وهو من السعودية؛ لكن إن سافرت هناك سأتنازل عن جنسيتي
- أنا شاب عمري ٢٩ سنة، أعيش في أوروبا، ولقد تعرفت إلى فتاة من دولة عربية مطلقة، ولديها أخ وأخت، وكلاهم