يتناول المقال “قياس التغيير المجتمعي: تجاوز الأرقام نحو الأفكار العميقة” إشكالية الاعتماد المفرط على المقاييس الرقمية في تقييم نجاح المبادرات المجتمعية، خاصة في سياق التحولات الثقافية والدينية. يسلط النقاش الضوء على أن هذه المقاييس، رغم أهميتها، لا تستطيع احتواء جميع جوانب التغيير الاجتماعي. يدعو المشاركون إلى توسيع نطاق الفحص ليشمل الدراسات النوعية التي تعكس التعقيد الاجتماعي والفكري للمجتمعات. يؤكد راوية بن غازي على أهمية التركيز على الجودة وليس الكم، بينما يشير ميار الحمامي إلى ضرورة فهم العمق الاجتماعي والثقافي للظاهرة محل الدراسة. تطرح هاجر البنغلاديشي تساؤلاً حول كفاية جمع الأرقام والسطور البيانية البحتة، وتؤكد على الحاجة إلى دراسات نوعية معمقة لفهم الغرض الحقيقي خلف الأفعال والمواقف. يقترح المشاركون استخدام الأدوات غير الرقمية مثل الاستقصاءات النوعية والاستماع إلى القصص الشخصية لتحقيق توازن بين العناصر الكمية والنوعية. يحذر البعض من مخاطر الإفراط في الاعتماد على المقاييس النوعية أو الكمية، داعين إلى نهج شامل يجمع بين الاثنين للحصول على تصور أكثر اكتمالاً للتغير المجتمعي.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- هل يعتبر الطيار العسكري شهيدا عند مقتله أثناء تادية واجبه أو بسبب خطإ أثناء تدريبه؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : الميت ذكر . ۞-للميت ورثة من الرجال : (أخ شقيق) العد
- سؤال عن بعض الاعتقادات الموجودة في بلاد المسلمين عند الأقليات المسلمة: يوجد في بعض الأقليات المسلمة
- ما حقوقي على أمّي؛ فهي تظلمني ولا تُبالي؟ وكيف أبرّها وقد تأذّيت منها وأنا أكرهها؟
- يقول الله تعالى : الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك و حرم ذلك على