في النقاش الذي دار بين مجموعة من الأشخاص، تم طرح فكرة الزمن ومدى تأثيره على أفكارنا ورغباتنا. حنين بن المامون اقترح أن الزمن قد يكون مجرد إطار ذهني غير ضروري، متسائلاً عما إذا كان الزمن الحقيقي هو فقط إطار في ذهننا أو مجرد وهم. هذا التساؤل يثير الشكوك حول ما إذا كنا عبيداً لمفاهيم غير مجددة. سهيل بن شقرون، من ناحية أخرى، أكد على دور الزمن في تشكيل سلوكنا وتفاعلاتنا مع العالم المحيط بنا، مشيراً إلى أن الجشع والخوف والحقد موجودون في أذهاننا نتيجة لتصورنا للزمن. هذا النقاش يسلط الضوء على الصراع بين رؤية الزمن كإطار ذهني غير ضروري وبين كونه عاملاً أساسياً يحدد سلوكنا وتفاعلاتنا. السؤال الرئيسي الذي يطرح نفسه هو: هل نحن عبيد لهذه الفكرة الضعيفة أم يمكننا التحرر منها والتأمل فيها بشكل نقدي؟
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في أذكار الصباح والمساء أقرأ فواتيح سورة البقرة، وآية الكرسي، وخواتيم السورة بالتتابع، فهل أستعيذ بي
- كيف أعامل والدي في وظل جود خلافات حادة؟ وكيف أحسن من منزلتي عنده وعلاقتي به؟
- يا شيخ أنا شاب بالـ 19 من عمري، للأسف قبل فترة ما كنت على قدر عال من التقوى ولم أكن متواصلا مع عبادا
- طلقت زوجتي الطلقة الثانية في طُهر لم أجامعها فيه، وخلال العدة اتصلت عليها وبلغتها بأنني راجعتها، فرف
- أنا فتاة ملتزمة إلى حد ما في الدين، أبلغ من العمر 20 عامًا، كلما ارتكبت ذنبًا معينًا أرتعب وأخاف جدّ