في النقاش حول دور الوسائل الإعلام التقليدية في حقبة الأخبار المزيفة، أكد معظم المتحدثين على أهمية استمرار هذه الوسائل في تقديم المعلومات الموثوقة. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على تحديات مثل الميل نحو أجندات سياسية وانحيازات شخصية داخل هذه المؤسسات. شددت أفنان الشاوي وأعلى العسيري على ضرورة تنمية الحس النقدي لدى الأفراد للتقليل من تأثير الأخبار المزيفة، وذلك من خلال استخدام مزيج من المصادر المختلفة. طالب البعض، مثل وسيم بن شعبان، بمزيد من الجهود الاستقصائية من جانب المؤسسات الإعلامية للحفاظ على مصداقيتها. عرضت مريم بن الطيب وحفيظ بن زروال رأيين متقابلين: أحدهما يدعو للاستناد الأكبر للمؤسسات الحكومية، والآخر يحذر من الإفراط في الثقة بها. في النهاية، اتفق جميع المحاورين على أن الاستمرارية الحذرة للأبحاث الشخصية جنباً إلى جنب مع الاحترام المستحق لأنظمة الصحافة الراسخة هما أفضل نهج لمواجهة مشكلة الأخبار الزائفة.
إقرأ أيضا:كتاب التربة والمياه: استصلاح التربة والري والصرف- زميلي في المدرسة عندما كان في السنة الأولى من عمره، تخلى عنه والداه بإعطائه لأسرة أخرى من أجل تربيته
- السلام عليكم ما حكم العمل في الجيش في تونس
- الدولة عملت قروضا للشباب والعاطلين عن العمل، وأردت أن آخذ قرضا مع العلم أن المصلحة المختصة قالوا لي
- أصبت بحروق بقدمي. فهل أتوضأ أم أتيمم؟ و إذا احتلمت فهل علي غسل نظرا لهذه الحروق التي تمنعني حتى من ا
- وعدت فتاة بالزواج ولكن شاءت الأقدار أن تصاب أمي بمرض خطير كلفنا مصاريف هائلة لمعالجتها. و قد قمت باق