في ظل الثورة التكنولوجية التي تشهدها المملكة العربية السعودية، أصبح موضوع توازن استخدام التقنيات الحديثة مع الحفاظ على القيم والتقاليد الإسلامية محور نقاش مهم. يهدف البحث إلى استكشاف كيفية تحقيق أفضل استخدام للتقنية في النظام التعليمي السعودي بطريقة تحافظ على الهوية الثقافية والدينية للمجتمع المحلي. تُعتبر الجامعات والمدارس الحكومية والمؤسسات الأكاديمية وجهًا بارزًا للتطور التقني، حيث تقدم دورات وبرامج تعليمية رقمية عالية الجودة باستخدام الأدوات الذكية مثل البلاك بورد ولوحات المعلومات الإلكترونية. من جهة أخرى، يتجلى الاحترام العميق للقيم الإسلامية في السياسات التعليمية التي تضمن عدم تضارب المحتوى التقني مع الشريعة الإسلامية وأخلاق المجتمع السعودي. رغم الفوائد الكبيرة للتعليم الرقمي، هناك تحديات محتملة تتعلق بالحفاظ على التقاليد والقيم الدينية، مثل ضمان عدم تعرض الطلاب لمحتوى غير لائق عبر الإنترنت. يمكن حل هذه التحديات من خلال وضع سياسات رقابة أبوية قوية وتوفير تربويين متخصصين لتوجيه واستشارة الطلاب حول استخدام التقنية بأمان واحترام. بالإضافة إلى ذلك، يشكل الوصول المتساوي إلى موارد التعلم الرقمية تحديا آخر، خاصة في المناطق النائية أو ذات الدخل المنخفض. يمكن حل ذلك من خلال تنفيذ برامج توفر الأجهزة اللوحية أو الحاسبات المحمولة مجانا أو بتكاليف زهيدة، بالإضافة إلى توفير الاتصال بالإنترنت عالي السرعة لهذه المناطق. تعد مهارات المعلمين في
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- Kaltenhouse
- سبق أن توجهت إليكم بسؤال عن مفهوم (شاهدا) في الآية الكريمة 45 الأحزاب، والآيه 41 النساء عن النبي محم
- طلقني زوجي طلاقا رجعيا وأثناء العدة حدث اتصال كامل بيننا، وبعدها سألته ماهي نيتك في ذلك أجاب نكحت زو
- أنا زوجة لشخص أعطاه الله المال الذي يسد حاجته ويزيد منه يدخره إلى الوقت الذي يستفيد منه ولكن إذا شخص
- احاول جاهداً فعل الصواب، وأحرص على العبادة، أكرمني الله عز وجل بترك عملي المحرم والعمل عملا حلالا. أ