في النقاش، اتفق المشاركون على أن الهدف الأساسي للاقتصاد يجب أن يكون تحسين جودة حياة المواطنين وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والتنوع الثقافي. وقد أكدوا على أن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه دون اتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة الفساد والفساد السياسي، وضمان العدالة والشفافية في جميع العمليات الاقتصادية. كما ناقشوا أهمية زيادة التنوع الوظيفي وتطوير التعليم المستمر، بالإضافة إلى إدخال تقنيات ذكية تتناسب مع متطلبات السوق العالمية. وشدد بعض الأعضاء على ضرورة إجراء تغييرات هيكلية ملموسة من قبل الحكومة لقمع الفساد وتمكين الشفافية، مؤكدين أن نجاح الاقتصاد مرتبط مباشرة بكفاءة وعدالة النظام السياسي. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على قيمة الروابط الاجتماعية والثقة داخل مجتمعات الأقليات والفئات الأكثر ضعفًا كمصدر للدعم ضد الظلم المحتمل. رغم اختلاف الآراء بشأن الخطوات العملية، اتفق الجميع على أن الوقت قد حان للعمل على خلق نظام اقتصادي يلبي احتياجات الناس ويضمن لهم حياة كريمة في بيئة مستقرة ومتنوعة ثقافيًا.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )- ممر بحري
- قرأت الفتاوى التي أحلتموني عليها فلم أجد الإجابة، وسأذكر حالتين طبقت فيهما قاعدة: لا تنتقل النجاسة م
- ارتكبت فاحشة الزنى 4 مرات، مع عدة فتيات، وتبت إلى الله، فهل يقبل الله توبتي؟ وأنا خائف أن أكون قد أص
- ما حكم تداول الأسهم جميعها بلا استثناء وما مدى صحة من قال إن الشركات التي عليها قروض ربوية بنسبه أقل
- أنا فتاة أرضعتني جدتي مع خالي وولد خالتي، فما حكم زواجي من ابن خالتي أو إخوانه، وما حكم زواج أخواتي