في النقاش حول النفوذ الاقتصادي لعائلتي روكفيلر وروتشيلد، يبرز رأيان رئيسيان. يرى عبد الإله بن عبد الله أن هناك مجالًا للتغيير، حيث يمكن للشركات الصغيرة والمبتكرة التي تتبنى نهجًا أخلاقيًا ومستدامًا أن تلعب دورًا مهمًا. كما يؤكد على أهمية دور الحكومات والشعوب في تحقيق التنظيم المالي العادل والاستقرار الاجتماعي، مشيرًا إلى أن العمل الجماعي والإرادة السياسية الصادقة يمكن أن يحد من تأثير هذه العائلات. من ناحية أخرى، يتفق صالح بن عبد المالك مع أهمية الشركات المستقلة والحكومات، لكنه يحذر من الانحياز المحتمل نحو القوى الأكبر والأكثر نفوذًا عند مواجهة تحديات اقتصادية عميقة. ويشدد على ضرورة توفير أدوات فعالة من قبل المجتمع المدني لضمان توازن أكثر عدلا في النظام الاقتصادي العالمي. في النهاية، يشير النقاش إلى أن الحل يكمن في الجمع بين جهود الشباب النابغين الذين يرسمون مستقبلاً مختلفاً وبين جهود الدول والمجتمع المدني الديمقراطي للحفاظ على حقوق الشعوب وتعزيز العدالة الاقتصادية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- حيضتي 8 أيام في المعتاد، لكنها غير منتظمة إطلاقا، فأحيانا أطهر بالجفاف في اليوم التاسع، ثم أرى بعده
- قذفني أبي, ومنذ سنتين لم ير أمي, ولم يأتها, وقد اشتكت لحقوق الإنسان, وسألوني فأخبرتهم, مع العلم أني
- أنا فتاة، وأعيش في بيئة محافظة -الحمد لله- وراضية، لكن أهلي متعصبون في أمر لا أعرف هل هي العادات وال
- أريد أن أسال أنه أنا خنصري اليمين التقسيمات الموجودة فيه ليست ثلاثة مثل كل الناس بل أربعة تقسيمات ول
- كنت أشتغل بياع تذاكر في مدينة الملاهي, وكانت التذاكر تأتي في بوك فيه10تذاكر بقيمة 50ريالاً, ومعها تذ