يناقش النص فكرة نهب التراث وتأثيره على مختلف الحضارات، مع التركيز على ما إذا كان حفظ التراث الغربي يُعتبر أسلوبًا جديدًا من النهب. يطرح المؤلف تساؤلات حول تصنيف الاكتشافات الآشورية والمصرية والرومانية كتراث غربي، بينما يتم تجاهل الأثار العربية الإسلامية والقوقازية والهندية. يُشير النقاش إلى أن هذا التصنيف قد يكون شكلاً من أشكال النهب الثقافي، حيث يتم التعامل مع التراث الغربي بقيمة تاريخية مطلقة، بينما تُهمل الأثار الأخرى. يُشارك فاروق الدين التونسي في الحوار، مؤكدًا أن استخدام الدول الغربية للتراث الغربي لتحقيق مصالحها الاستراتيجية هو عيب واضح. في المقابل، يُبرز وسام السمان تناقضًا في وجهة نظر فاروق الدين، مؤكدًا على ضرورة معاملة جميع الحضارات والثقافات بنفس المعايير. يُحاول السمان التأكيد على أهمية الاحتفاظ وتوثيق كل أشكال التراث بغض النظر عن مصدره، لأن لكل حضارة قصة مهمة تساهم في تاريخ البشرية المشترك.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- هل تجب صلاة الجمعة على أهل قرية يقيمون فيها خمسة عشر عاماً، ثم يرتحلون إلى جهة أخرى؟
- Jutta of Kulmsee
- أنا متزوج، وزوجتي مقيمة معي في نفس البلد، ولكثرة المشاكل، والخلافات، وبعد محاولات كثيرة للصلح قررت،
- سؤالي هو أن والدتي تعاني من مرض نفسي وعقلي وسبب هذا المرض يعود لعدة أسباب منها زواج جدتي والتي هي وا
- لدي سؤال بخصوص الاغتسال للنظافة وليس للتطهر من الجنابة إن كان يجزئ عن الوضوء أم لا قرأت في فتواكم أن