يتناول المقال “حماية بالتكنولوجيا طريق الإصلاح والوقاية” النقاش حول كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، لتعزيز المبادئ الإنسانية وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة. يركز الكاتب خليل السبتي على أن مجرد وضع السياسات القانونية والتعليم المستدام لا يكفي، بل يجب أن يكون هناك نهضة أكثر عمقاً وكفاءة في التعامل مع التحديات التي تطرحها هذه التقنيات. يقترح السبتي أن الثقة في تشريع الدولة وحدها غير كافية لحماية القيم الإنسانية، ويدعو إلى مبادرات شعبوية تساهم في تشكيل توجهات التكنولوجيا من منظور أخلاقي واجتماعي. يتفق المعلقان بشار المسعودي وعالية المنصوري على أهمية إنشاء مؤسسة مستقلة للإشراف التكنولوجي لضمان استخدام الآليات الذكية والخيرية بشفافية وعدالة. كما يشدد الجميع على دور التربية الإلكترونية في النظام التعليمي الرسمي لإعداد الجيل الحالي للاستفادة الأمثل والتفاعل المسؤول ضمن البيئات الرقمية المعاصرة. من خلال هذه الهيئة المشرفة والتربية الرقمية، يمكن توجيه التطور التكنولوجي بعيدًا عن مخاطر خلق طبقات جديدة من التفاوت الاجتماعي، مما يعزز العدالة والرحمة في المجتمع.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد- توفي والدى منذ 12 عاما و لم ندفع الزكاة طيلة هذه المدة إلا مبالغ بسيطةماذا أفعل الآن لأعالج هذا المو
- إذا علمت أن أحد أبنائي حاسد، فهل لي أن أحذّر بقية الإخوة من حسده؟
- السؤال عن النذر: هل التأخير في ذبحه(نذرت ذبح خروف) يسبب حصول الكثير من المتاعب والمشاكل-علما أن سبب
- Varennes-Jarcy
- ما حكم تصوير الميت للتذكرة علماً أنه لا يصور وقت الغسل، بل يصور في الكفن ويتم تصوير وجهه؟.