في النقاش الذي دار حول دور المؤسسات التعليمية في تحفيز التغيير الاجتماعي، طرح الشاعر شيرين الريفي أسئلة جوهرية حول قدرة هذه المؤسسات على تحقيق تغيير حقيقي. وقد تباينت الآراء بين المشاركين؛ حيث رأى البعض أن التعليم يجب أن يكون المحرك الأساسي للثورة الاجتماعية، معتبرين أن المؤسسات التعليمية هي البذرة التي يمكن أن تنمو لتصبح تغييراً جذرياً في المجتمع. من ناحية أخرى، أكد آخرون على أهمية دور الأساتذة في تعزيز التفكير النقدي لدى الطلاب، مشددين على ضرورة الشفافية والإصلاح الداخلي للمؤسسات التعليمية. هذا التباين في الآراء يسلط الضوء على التحديات التي تواجه التعليم في تحقيق التغيير الاجتماعي، حيث يتطلب الأمر ليس فقط تغييراً في المناهج الدراسية، بل أيضاً إصلاحاً شاملاً في البنية الداخلية للمؤسسات التعليمية لضمان تحقيق الغاية المرجوة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد طريقة أنصح إخواني بها لتركهم الشذوذ واللواط ، وجزاكم الله ألف خير.
- أنا فتاة عمري 24 سنة، أتبع المذهب المالكي، أود لو تعلموني بالنتائج الدينية في علاقتي مع والدي، وما ي
- شخص قرر أن يسمح لزوجته أن تزور والديها مرة كل شهرين على أن تبقى اليوم كله معهما، وذلك لأنه حريص جدا
- Sony Pictures Kids Zone
- هل يجوز لمرأة متزوجة أن تدعو الله أن يجمع بالحلال بينها وبين رجل تحبه وذلك لأنها لا تريد أن تقع في م