في النقاش الدائر حول التصفيح كأداة لتحسين صورة الإسلام، يبرز تباين في الآراء بين المشاركين. الحكيم الدين بن عمر ورؤى بناني يشددان على ضرورة التركيز على جذور المشكلات بدلاً من مجرد معالجة الأعراض، محذرين من أن الاعتماد على التصفيح قد يكون وسيلة لتجنب المعالجة الفعلية للقضايا الأكثر عمقاً. يؤيد هذا الرأي حمادي الدرقاوي الذي يرى أن التصفيح يمكن أن يكون جزءًا أساسيًا من العملية العلاجية، لكنه يؤكد على أهمية تكامل الاستراتيجيات قصيرة وطويلة الأجل. من ناحية أخرى، تؤيد مريم المنصوري ورشيد الزاكي أهمية تحليل النصوص الدينية بعناية، مع التركيز على السياق التاريخي والثقافي لتفسيراتها الصحيحة. بينما ترى رؤى بناني أن التصفيح غالبًا ما يستغل لإخفاء الحقائق الأساسية بدلاً من حلها بفعالية، داعية إلى تغيير داخلي شامل. هذا التباين في الآراء يعكس جدلاً أعمق حول ما إذا كان التصفيح يمكن أن يكون حلاً مؤقتاً أم أنه يجب التركيز على التغيير الجذري في التفكير والتصرف.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغرب- لماذا وهب الله سبحانه وتعالى آل إبراهيم هذه الخصوصية والخير.؟
- امرأة زوجها شارب للخمر وكلما وجدت زجاجة تخلصت منها فعندما يعود للبيت يسألها فتخبره أنها لم ترها فهل
- بوب مور (رجل الأعمال الأمريكي في مجال الأغذية)
- وأـشكر لكم موقعكم الكريم أنا صاحبة الفتوى رقم 74420 تاريخ 17 ربيع الثاني أود أن أوضح أنه كنت عاقدة ق
- هل يعتبر لمس فتاة أجنبية تعمل معي دون الجماع زنا، علما بأني لا أستطيع الزواج في الوقت الحالي، ادعوا