في النص، يُطرح مفهوم “إرث التفاهة دوران ساعة التاريخ” كظاهرة متكررة في المجتمعات، حيث تتناوب بين فترات من النهضة الفكرية والتفاهة الثقافية. يشير عبدالناصر البصري إلى أن هذه المشكلة ليست محصورة في جيل واحد، بل هي جزء من دورة تاريخية مستمرة. يُستشهد بفترات تاريخية مثل عصر الحكم الأموي وعصر ابن رشد، حيث شهدت المجتمعات تحولات من الفوضى الثقافية إلى النهضة الفكرية والعكس. هذا الدوران التاريخي يُظهر أن المجتمعات تميل إلى الانخراط في المظاهر دون استكشاف العمق الفكري، مما يؤدي إلى تفاهة الثقافة وغياب الحوار المستنير. يُسلط الضوء على أن المدارس والأوساط التعليمية تعاني من هذه المشكلة، حيث يتحول دور الأساتذة إلى مجرد عمل رتيب، ويصبح الطلاب غير مهتمين بالمضي قدمًا في عمق المادة. يُشجع النقاش على التدبر والإصلاح لوقف هذه الدورة التاريخية، من خلال استعادة القيم وتعزيز الثقافة الفكرية بدلاً من التركيز على المظاهر.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)- أرجو إفادتي بنصيب الزوجة من الميراث، مقارنة بالأبناء، سواء كانوا إناثًا أو ذكورًا. وجزاكم الله خيرًا
- دعوت على نفسي بالمرض إذا قمت بعمل شيء معين، أخاف جدا من هذا الشيء. أريد الآن أن أعود إلى فعله، لكني
- ضفدع الأرض المتجعد ذو القرون
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أب) (أخ شقيق) العدد 5 ۞-ل
- أعمل صحفيًا، وننشر أخبارًا تتعلق بالجرائم وتكون بعضها شاذة مثل أب اغتصب ابنته، أو خال اغتصب ابنة أخت