التعلم العميق، وهو فرع من الذكاء الاصطناعي يعتمد على الشبكات العصبونية الاصطناعية المتعمقة، يُعتبر من أكثر التقنيات الواعدة في تشكيل المستقبل. هذه التقنية تحاكي كيفية معالجة الدماغ البشري للمعلومات، مما يتيح لها حل المشاكل المعقدة بكفاءة عالية. تُستخدم الشبكات العصبونية الاصطناعية في مجالات متعددة مثل الرؤية بالحاسوب، حيث يمكن للأنظمة التعرف على الأشياء والأفراد بدقة عالية حتى في ظروف متغيرة. كما تُستخدم في معالجة اللغة الطبيعية، مما يتيح للبرامج فهم السياق واللغة بطرق كانت تبدو خيالية في الماضي. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم التعلم العميق في تطوير تقنيات جديدة لإنتاج أصوات بشرية واقعية وتطبيقات العلاج النفسي والدعم الاجتماعي. ومع تقدم هذه التقنية، تبرز تحديات أخلاقية واجتماعية مثل مخاطر مراقبة الخصوصية وفقدان الوظائف نتيجة الاعتماد على الروبوتات والبرمجيات الذكية. ومع ذلك، يبقى الهدف الرئيسي هو تحقيق مجتمع أفضل وأكثر سهولة للمستخدمين جميعاً.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)- نهر غورغول
- نحن طالبات في إحدى دور التحفيظ، نود إهداء والدة أستاذتنا بمناسبة ختمنا للقرآن وإنهائنا الفصل، علماً
- سألت بالهاتف قبل سنين صاحب مطعم فاسق عن لحمه وإن كان حلالا فحدثني أنه حرام ثم أرشدني إلى مطعم صاحبه
- Ungoogled-chromium
- هل يجوز لعن الذي يتخلى في الطريق، لأنني قرأت ما يوحي بذلك غير: أحاديث اتقوا اللاعنين؟.