يؤكد النص على أن نظام التعليم في البلد يواجه ظروفاً غير مستقرة ومتأزمة، مما أدى إلى تراجع مستويات التحصيل العلمي وتدهور جودة التعليم. هذا الوضع يتطلب معالجة الأسباب الجذرية بدلاً من النظر إليه كحالة مؤقتة. يشير النص إلى أن إعادة تأهيل التعليم لا تقتصر فقط على تعزيز القدرات الفكرية للأساتذة، بل تتطلب أيضاً إعادة هندسة المناهج الدراسية ومفاهيم التدريس والتقييم. يوضح النص أن التعليم الحديث يجب أن يتجاوز نقل المعلومات إلى تنمية التفكير الناقد والمبدع، وهو ما لا يمكن تحقيقه من خلال التدريب البسيط للأساتذة. كما ينتقد النص النهج التقليدي الذي يعتمد على تقييم درجات الطلاب في الامتحانات النهائية، مشيراً إلى أنه لا يواجه التحديات الحديثة مثل التعلم الذاتي والاستمرار. لذلك، يدعو النص إلى تحول جذري نحو منهجيات تربوية أكثر شمولاً وتنوعاً، تتناسب مع المتغيرات الاقتصادية والمجتمعية وتطلعات الأجيال المستقبلية.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغرب- ما حكم وضوء صاحب سلس الريح إن أخرج الريح وهو يضحك، أو بسبب الفزع أو السعال؟
- أعمل من المنزل، وطبيعة العمل أنه يتم إرسال حلقات طبخ لي، لكن هذه الحلقات في خلفيتها موسيقى تعمل طول
- Wesley Crusher
- سؤالي: هل تستجاب دعوة الوالدة على ابنتها حتى لو كانت الوالدة بعيدة عن الدين- غير مؤمنة-لا تصلي ولا ت
- مذهب الحنفية يقول إنه في النجاسات يعفى عن أن يكون ثلث الملابس بول عادي(أو نسبة ما غير متأكد) وأريد ت