في النقاش حول حذف الحقائق من المناهج التعليمية، تبرز وجهات نظر متباينة. بعض المشاركين، مثل أسماء العماري، يركزون على تأثير حذف الحقائق على الذاكرة الجماعية، محذرين من أن ذلك قد يؤثر على كيفية تعامل الناس مع الماضي. في المقابل، يرى الحاج الهلالي أن التعلم من أخطاء الماضي ضروري، ويهاجم من يدعون إلى حذف الحقائق. ريما بن الطيب تدعو إلى نقاش موضوعي يأخذ في الاعتبار الاستقرار السياسي والسلام الاجتماعي، بينما تطالب غرام البرغوثي بالشفافية في المناهج التعليمية، مؤكدةً أن التاريخ جزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية والإنسانية. يونس العماري يشدد على أهمية الشفافية والحرية الأكاديمية، ولكن مع ضرورة استخدام الحقائق التاريخية بشكل مدروس ومتوازن. رشيدة الفهري تحذر من تقييد الفكر الحر وتؤكد على ضرورة الإبقاء على الحقائق كاملة، متهمةً بعض المشاركين بمحاربة الحقائق. عبد الواحد بن زروال يركز على أهمية معرفة الأخطاء السابقة كدروس للماضي، مؤمنًا بأن الصواب يكمن في التبصر والوعي بحقائق التاريخ.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- وأنا في رمضان أتتني الدورة الشهرية واستمرت معي لمدة 6 أيام ولكن في اليوم السابع كنت صائمة وإذا بي أج
- هل يجوز الاعتكاف من ليلة 25 وما بعدها؟ وما حكم من اعتكف ليلة 26و27، ثم خرج لوجوب تواجده في عمله؟.
- ماذا يفعل من خاف قوما أيكتفي بالدعاء أم يسعى بعده بغير ذلك مع الأخذ في الاعتبار أنه يلقاهم كل فترة؟
- أريد الإجابة عن سوالي: أنا فتاة أريد أن أكمل دراستي الجامعية، ولكن بسبب أوضاعي لم أستطع دخول الجامعة
- هل خالة الزوجة تستحق أن تعطى من الفوائد الربوية؟