في النقاش الذي دار حول “نحو توازن صحي بين العمل والحياة”، اتفق جميع المشاركين على أن تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والحياة الخاصة ليس مجرد خيار بل حق أساسي يساهم في الصحة النفسية والجسدية. وقد شدد البعض، مثل عبد الشكور وبن الطيب، على دور التعليم والتوعية في ترسيخ هذه الفكرة. كما تم التطرق إلى تحديات الثقافة المجتمعية التي غالباً ما تربط الروعة بالبذل المتواصل بدون راحة، مما يستدعي تبديل هذه المفاهيم التقليدية غير الصحية بأخرى تؤكد على أهمية الاهتمام بالنفس. شاركت تسنيم آرائها حول ضرورة تغيير الثقافة لتقبل فكرة الاستراحة باعتبارها جزءاً أساسياً من حياة الإنسان وليست علامة ضعف. بالإضافة إلى ذلك، اقترح البعض، مثل المدنية والرأيس، البدء ببرامج تثقيفية تعزز قيمة الراحة والاستمتاع بالحياة خلال فترة الطفولة المبكرة. بشكل عام، يعمل جميع الأعضاء على طرح أفكار جديدة وطرق مختلفة لدعم قضية الحصول على التوازن المنشود بين العمل والحياة، بهدف خلق بيئة اجتماعية وأسرية تحترم واحتضان احتياجات الفرد فيما يتعلق برعاية الذات وضمان مستويات عالية من الصحة النفسية والجسدية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس- هل من الصواب أن ينتسب المرء لطائفة، كقوله: أنا من أهل السنة والجماعة؟ أم أن الصواب أن المسلم لا يقول
- كنت عاجزة عن القعود والسجود؛ فصليت وأنا واقفة، وركعت، وأومأت بالسجود وأنا واقفة. ثم علمت بعد ذلك بأن
- كنت أعاني من وجود بعض البقع على الملابس الداخلية، وعندما ذهبت إلى طبيب مختص وأخبرته بأنني لا أمارس ا
- هل السرقة بعد أداء مناسك العمرة تبطل العمرة؟ وما حكمها في ذلك الأمر؟
- كنت في مدرسة، وطلبت مني المديرة عندما علمت بسفري أن أقوم بشراء صورة لأحد ولاة أمر بلادنا -حفظهم الله