قيادة بلا قائد هي مفهوم يركز على التشاور الجماعي والمشاركة الفاعلة لجميع أعضاء الفريق في اتخاذ القرارات، مما يعزز الابتكار والإنتاجية في بيئات العمل الحديثة. ومع ذلك، يواجه هذا النهج عدة تحديات رئيسية. أولاً، يتطلب بناء ثقة عالية وشعور عميق بالانتماء بين جميع أفراد الفريق، وهو أمر قد يكون صعباً في ظل ثقافات مؤسسية تقليدية. ثانياً، هناك حاجة إلى تغييرات جذريّة في الثقافة المؤسسية لتقبل التعامل مع آراء مختلفة ومناقشة القرارات علناً. فارس الغنوشي يؤكد على أهمية مرونة المؤسسات وانفتاحها، بالإضافة إلى دور الثقة والشفافية في إشراك الجميع في عملية صنع القرار. وئام بن العابد يشير إلى صعوبة بناء الثقة والقناعة المشتركة بالسلوك الأخلاقي في بيئات بيروقراطية متشددة. ساجدة السمان تؤكد على ضرورة فرض رقابة صارمة لحفظ سلامة النظام ضد احتمالات الانتكاسة، وضرورة وجود اتصال مباشر دائم ومنظور دقيق لعقلانية التصرفات. الغزواني بن الشيخ يدافع عن قدرة النظام القديم على مقاومة الإصلاحات، مشدداً على أهمية تقديم أمثلة رائعة من قبل القادة السياسيين التوجيهيين الرسميين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- ما حكم من جامع امرأته في حالة الحيض أو النفاس. أرجو ذكر أحكام جميع المذاهب. أي: مذاهب الأئمة: الإمام
- أخي عمره 14 عاما، وكان يقرأ آية من سورة الإنسان ثم عندما وصل إلى آخر الآية نطق كلمة: مستطيرا ـ نطق ا
- سؤالي أكرمكم الله حصل بيني وبين زوجتي خلافات، ففي المرة الأولى حصل بيننا شجار وكان عنيفاً وكنت في قم
- أنا تاجر، أعمل في مجال التجارة، أبيع وأشتري، ابن خالي عنده مبلغ من المال، وقدره 25000 ألف دولار، أعط
- أنا من أهل الأردن، وتنتشر عندنا عادة التعجب بقول: يا بَيِّ ـ أي أنّ الشخص عندما يرى ما يهوله يقول مت