يتناول النقاش حول الأجندة الخفية وراء فرض مناهج تعليمية جديدة عدة زوايا مختلفة. يبدأ التطواني البناني بتأكيده على وجود علاقة مباشرة بين تحديد الخطوط التعليمية وأغراض مستترة، مما يفتح الباب أمام احتمالية وجود أجندات خفية. يقترح زِيدان القاسمي ضرورة تفحص هذه الادعاءات بشمول تفاصيل تاريخية وتمحيص اجتماعي، مشددًا على أهمية الأدلة الداعمة. من جانبه، يدعو رياض بن مبارك إلى الحكم الأولي على المقاصد الرسمية قبل وضع فرضيات الشك، معتبرًا أن هناك نقابًا سياسيًا كامنًا خلف الأوراق. يرى فتحي الدين الغزواني أن الظروف الواقعية تستوجب إعادة النظر في الرموز والنظم المتداولة، مشيرًا إلى تشابكات سرية وانعكاساتها على المجتمعات. في المقابل، يحذر توفيق الوادانوني من الاستنتاجات المبكرة، مؤكدًا أن كثافة الروابط وعوامل التأثير تجعل من الصعب الوصول إلى الحقائق. أخيرًا، تؤكد ليلى الصقالي أن حجم المهارات المتراكمة والأصول المعرفية هي المدخل الوحيد لفهم العملية الجديدة، مشيرة إلى أنها تستشعر الفكر الإنساني بكل طبقاته العمرانية والثقافية.
إقرأ أيضا:كتاب علوم الأرض والبيئة للهواة- البورصة بيع وشراء أسهم شركات، سلع، عملات عبر الإنترنت. يقوم الشخص بإيداع 1000 دولار لدى فوركس يقوم ب
- المسلسلات الويب
- أنا شاب مقيم بكندا، كنت عاطلا عن العمل، ثم وضعت خطة مشروع لشركة استيراد وتصدير، على أن أشتري قطع الك
- ما حكم تحدث العاقد مع المعقود عليها في الهاتف (عقد شرعي، وليس مدنيا، مع العلم أن المدني هو العرف الس
- لما أخذ الله الميثاق على بني آدم؟ وهل كانوا مخلوقين أم لا؟