في النقاش حول القوانين الوضعية وتطبيق الأخلاق في المجتمع، تناول المشاركون العلاقة بين القانون والأخلاق، مشيرين إلى أن القوانين الوضعية قد تُستخدم لخدمة مصالح الطبقات الأقوى. أفراح بن منصور أكدت أن القانون يلعب دوراً أساسياً في تنظيم السلوك العام وفق قيم ومبادئ مشتركة، محذرة من أن غياب رادع أخلاقي يمكن أن يؤدي إلى الفوضى. هشام بن عيشة أضاف أن غياب هيكل قانوني عادل يمكن أن يؤدي إلى نظام استبدادي يستغل قوة بعض الأعضاء. اتفق الطرفان على ضرورة تحقيق التوازن بين الجانبين العملي والأخلاقي لضمان رفاهية الجميع. أفراح أشارت إلى أن بعض التشريعات قد تكون منحازة لصالح الأقوياء، مؤكدة على الحاجة لمراجعات منتظمة لأنظمة الحكم لضمان العدالة والشمول. في النهاية، اتفق الثنائي على أهمية مواصلة النقاش حول ملاءمة السياسات الحكومية ومراجعة القوانين لتتناسب مع الواقع المعاصر وضمان تحقيق أهدافها بشكل عادل.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضها- Gardefort
- هل كان الشوكاني من الفرقة اليزيدية، وما الفرق بين اليزيدية والزيدية وهل هم خلاف أهل السنة؟
- حلفت بقولي: «علي الطلاق بأنه لا شفت موقف هذا، ولا شيء. ولا لي علم» علما بأني أعلم بهذا الموقف. ما حك
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 4 (زوج) - لل
- Niger Delta Avengers