يتناول المقال “تجديد التعليم الإسلامي بين المصنع الوظيفي والمدرسة المفكرة” قضية تحول نظام التعليم في المجتمعات الإسلامية من وظيفته الأصلية في تكوين علماء وأدباء إلى مجرد مصنع لموظفين بيروقراطيين. هذا التحول، الذي لاقى قبولاً واسعاً بين المشاركين في النقاش، أدى إلى فقدان الجيل الجديد لأساس متين في فهم دينه وعجزه عن اللحاق بتطور العلوم والمعرفة العالمية. يشدد المقال على ضرورة إعادة تحديد هدف التعليم ليصبح عملية تكوين أفراد قادرين على إدراك دينهم وفهم العالم المحيط بهم بكفاءة عالية. كما يسلط الضوء على مشاكل مثل الاستخفاف بالمعارف الدينية وعدم استخدام الأساليب الصحيحة لتقديمها، مما يؤدي إلى نقص التفكير النقدي لدى الطلاب. يقدم المقال اقتراحات مثمرة حول كيفية التعامل مع هذه التحديات، مثل إدخال وسائل تدريس حديثة وأطر أكاديمية شاملة تشجع على البحث والاستطلاع، مع الحفاظ على احترام النصوص الدينية والثوابت. بشكل عام، يعكس المقال التزاماً راسخاً بإحداث تغييرات كبيرة في مجال التعليم لضمان مستقبل مزدهر ثقافياً وتعليمياً.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- علي صيام من رمضان الفائت، ومن قبل أيضاً صمت منه القليل ولكن ما زالت هناك أيام لم أقضها. فماذا أفعل م
- منذ فترة اشتريت لعبة إلكترونية محرمة، والآن تبت. ولكن أخي أراد أن ينقلها إلى حاسوبه، فرفضت، فأصر أن
- ما حكم النذر بعدم الرقص للنساء؟ وما الكفارة؟
- ماذا يفعل المأموم إذا قام الإمام بشيء يُبطِل الصلاة، إذا كان الفعل المُبطِل مختلفًا في إبطاله الصلاة
- فعلت إحدى الكبائر، وأنا الآن تائب ونادم، هل لا بد من الحد، وإن كان، هل لا بد من القاضي ولا بد من أن