في النقاش حول هيمنة القوى العالمية في صياغة القانون الدولي، تم تسليط الضوء على أن الدول القوية تهيمن على هذه العملية بفضل قوتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية. هذه الهيمنة تمكنها من توجيه سياسات الأمم المتحدة ومصالحها الخاصة، مما يؤدي إلى نظام غير عادل يتعارض مع حقوق الأمم والشعوب الضعيفة ويخلق عدم توازن عالمي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على دور الصراعات السياسية والاستعمار التاريخي في تشكيل هيكل السلطة العالمي الحالي. وقد دعا المشاركون إلى تعزيز المنظومات الدولية لتحقيق المزيد من الإنصاف وتقليل الفجوات بين القوى المتفوقة والدول الأصغر حجما والأضعف اقتصاديًا وعسكريًا. في الختام، تم استنتاج أن القرارات الدولية تتخذها مجموعة صغيرة من البلدان ذات النفوذ الكبير، مما يثير تساؤلات حول ضرورة تحديث هياكل الحكم العالمي لتعبير أفضل عن المصالح المشتركة للمجتمع الإنساني ككل، وليس لمجموعة مختارة منه فقط.
إقرأ أيضا:الخط العربي المغربي الأصيل- طائفة آيار
- أنا امرأة متزوجة، وأحيانا تكون لي رغبة في زوجي، فإما أن أكلمه فيرفض، وإما أنني لا أستطيع أن أكلمه في
- List of National Football League career passing yards leaders
- هل تقبل توبةالساحرإذا أسلم بعد كفر؟
- فضيلة الشيخ: أرجو منك مساعدتي، لأنني مضطر: تزوجت بعقد باطل لخلوه من جميع الأركان، وتم الدخول على هذا