في النقاش حول تحديد المحتوى التعليمي في المدارس والجامعات، برز دور عدة جهات مؤثرة. عبد الفتاح بن عيسى أكد على دور الحكومة وهيئاتها في وضع السياسات الدراسية بناءً على استراتيجيات وطنية وأهداف تطورية، مشيراً إلى أن أعضاء هيئة التدريس والمجتمع الأكاديمي يساهمون في إعادة النظر والتجديد المستمر للمناهج. كما أشار إلى أهمية الرأي العام ومشاركته عبر المؤسسات التشريعية أو اللجان الاستشارية. من ناحية أخرى، شددت خولة التازي على أهمية إسهام العائلات والمجتمعات في تشكيل المناهج، مؤكدةً على الجانب الاجتماعي والثقافي للتدريس الذي يتطلب توصيفاً شاملاً يشمل مختلف الآراء. هذا النقاش يسلط الضوء على توازن السلطات المشتركة في تنظيم محتوى التعليم، بدءاً من الحكومات وانتهاء بالأسر، مما يعكس تعقيد عملية صنع القرار التعليمي وتعدد المؤثرين فيها.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نادي كوما لكرة القدم
- أريد أن أسأل: هل تجوز التسمية بناهد للفتاة؟ لأن بعض الناس يقولون إن اسم ناهد هو للأولاد وأنا فتاة هذ
- أنا مهندس كهرباء، معروض علي العمل لدى أحد مصانع تصنيع اللوحات الكهربية في أحد مراحل التصنيع، لكن هذه
- أنا شاب عمري 36 سنة، متزوج منذ ست سنوات، ولديّ طفلان. مشكلتي الأساسية بدأت بعد زواجي بستة أشهر، فبدأ
- سانجيف سينغ رامي السهام الهندي