في النقاش حول تجديد المنظومة القانونية الدولية، طرح المشاركون رؤى متباينة حول كيفية تحقيق العدالة العالمية. زهير بن شعبان أكد على ضرورة إعادة هيكلة النظام القانوني الدولي من خلال توحيد المعايير الأخلاقية والقانونية، وإنشاء هيئة قضائية عالمية، وصياغة قوانين أكثر شمولا وشفافية. في المقابل، رأى عبد الحميد الشاوي أن هذه الرؤية بسيطة للغاية، واقترح حلولاً جريئة ومبتكرة تتجاوز مجرد الضبط الجزئي للنظام الحالي. فلة بن زروال اقترحت نهجاً معتدلاً يبدأ بخطوات صغيرة مؤدية للإصلاح، معربة عن مخاوفها بشأن مقاومة الحلول واسعة النطاق. مروة العلوي اعترفت بأن اقتراحات زهير مبتكرة ولكنها غير واقعية بسبب العوائق السياسية، واقترحت تقسيم الإصلاحات إلى مراحل أصغر حجماً. في النهاية، اتفق الجميع على الجمع بين العمليات التدريجية والأهداف الثورية لإحداث تغييرات دائمة وفعلية ضمن النظام القانوني الدولي.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربية- قال أحد السلف: الناس كلهم هلكى إلا العالمون، والعالمون كلهم هلكى إلا العاملون، والعاملون كلهم هلكى إ
- أنا وأختي نحرص دائما أن نصلي مع بعض في جماعة مثلا في صلاة الصبح أقرأ سورة الفا تحة وسورة قريش بصوت ع
- "أغنية بوش فرقة ماتش بوكس توينتي"
- أرجو منكم مراجعة الفتوى الخاصة بي رقم: 264658، حيث لا ينطبق علي صاحب سلس الريح ولا سلس المذي، حيث يخ
- أنا متزوج منذ سنة وحصلت مشكلة بيني وبين زوجتي، فطلقتها عن طريق رسالة لأختها بالواتس اب وقلت لأختها أ