في النقاش الذي دار بين مجموعة من الأشخاص حول العلاقة بين الفلسفة والعلم، تبرز جدلية الفصل المحتمل بين هذين المجالين المعرفيين. عبد العظيم بن علية يوضح أن العلم، رغم أهميته في تقديم تفسيرات واقعية وعلاج حالات مرضية، لا يمكن أن يحل محل الفلسفة في معالجة الأسئلة الوجودية والأخلاقية. من ناحية أخرى، حنفي البصري ونهى التونسي يشددان على ضرورة استخدام كلا المجالين معًا لمعالجة القضايا الملحة مثل تغير المناخ وشح الموارد، مؤكدين أن الفلسفة توفر منهج حياة واضحًا بينما العلم يقدم حلولاً عملية. مصطفى بن عمر يضيف أن الفنون الأدبية والفلسفية تلعب دورًا حاسمًا في رصد وإصلاح المواطن الخلل الأخلاقي والثقافي. بالتالي، يتفق الجميع على أن المجتمع يحتاج إلى كلا المصدرين المعرفيين لتحقيق التوازن بين الحقائق العملية وجوانب الروح الإنسانية، مما يؤكد على أهمية الحوار المستمر بين الفلسفة والعلم لتحقيق التطور الذاتي والتعاون الدولي المثمر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- ما اسم صحيح البخاري ؟ أرجو الرد بسرعة أثابكم الله
- أنا أعمل بالقول بجواز استعمال الكحول في العطور وغيرها، عن تقليدٍ وقناعةٍ، والحمد لله. لكني قرأتُ أن
- كيف كان يتحدث الرسول صلى الله عليه وسلم في المجلس مع الناس، ما هي الوضعية التي كان يتكلم بها هل كان
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا طالبة أدرس اللغة الإنجليزية، وطلبت منا الدكتورة حفظ ثمانية عشر بيتا بالإن
- لو سمحتم أنا تعبانة جدا ونفسيتي تعبت معي لدرجة الانهيار، بكل بساطة أنا متزوجة منذ 4 سنوات وزوجي صاحب